8وختاماً: نرفعُ أكفّنا ضارعينَ إلى المولى العليِّ القدير، أن يصونَ مهجةَ سماحة المرجع الديني الكبير الروحاني، ويمتّعَ المسلمين بعظيم بركاته، في ظلِّ عناية مولى العصر وسلطان الزمان (أرواح العالمين لتراب نعله الفداء) .
وآخر دعوانا أن الحمد لله ربِّ العالمين،
والصلاة والسلام على محمّد وآله الطاهرين،
واللعن المؤبّد على أعدائهم وأعداء الله أجمعين، أبد الآبدين